روبرت دين محامي ناجح يعيش حياة سالمة مع زوجته وابنه في واشنطن، أما توماس رينولدزفهو سياسى يتفاوض مع نائب الكونجرس هامرسلى من أجل إدخال نظام مراقبة جديد.يرفض هامرسلى، فيقوم رينولز بقتله، ولكن جريمة القتل يتم تسجيلها على شريط، يحاول رينولدز قتل صاحب الشريط المسجل.وذلك عن طريق إرسال رجال الأمن الوطنى وراءه، فيقوم بالتخلص من الشريط عن طريق تركه بحوزة روبرت دين دون علمه. وهكذا يبدأ رجال الأمن الوطنى بالتدخل فى حياة دين، مما يفقده وظيفته و زوجته، يستعين روبرت بمساعدة خبير المراقبة بريل ليتخلص من ملاحقة عميل المخابرات ورجاله التي تقلب حياته رأسا على عقب.